في سنة 2013، تناولت الصحف جريمة قتل بطلها الفنان سيدي ولد دندني وضحيتها رجل يدعى إلياس ولد محمد. وفي يوم أمس الأول، وقبل شهرين فقط من نهاية السنة 2017، عادت الصحف لتتناول خبرا آخر مفاده أن الفنان فاضل ولد أحمد زيدان قتل رجلا يدعى مالك ولد بوكرن.
في مطلع هذا الشهر من العام الماضي كتبتُ مقالا قدمت فيه مقترحا للمعارضة الموريتانية، ويتلخص هذا المقترح في رفع العلم الوطني على أسطح المنازل والمحلات، وأن يكون ذلك في إطار حملة منظمة وقوية لإفشال مشروع التعديلات الدستورية المنبثقة عن حوار أحادي.
"من أجل نظرة منتجة، تفيد المتلقِّي وتنيره في أفق الاستحقاقات المقبلة، لابد من التمييز بين المجال السياسي والمشهد السياسي. فالمقصود بالمجال السياسي، هو عمق المسألة السياسية ولُبُّها.
ونعنِي به هنا جذورَ وأسبابَ وعلاجلاتِ الأزمة البنيوية، ومستقبلَ المجتمعِ والكيانِ، والمسارَ الحقيقيَّ للأمر العامّ والقضايا الكبرى.
كنت هذا الصباح في حديث مع السيد الرئيس الذي انتخبناه بكل شفافية وديموقراطية بموجب استحقاقات 2019 وقد استدعاني بوصفي مواطنة موريتانية من ضمن الكثير من المواطنين للاستئناس بآرائهم حول الطريقة المثلى للخروج بموريتانيا من أزمتها متعددة الأوجه. ودار بيننا الحديث التالي:
منذ كتبت تدوينتي عن أخطاء وزير الثقافة، اجتهد البعض في البحث لي عن زلات أو أخطاء أو كوارث يخرسني بها، أو ينتصر لمعالي الوزير بها، ولما لم يجدوا ذلك عادوا إلى تدوينة قديمة نشرتها عندما أعلنت دعمي لولد عبد العزيز في الانتخابات الرئاسية الأخيرة.
: أطلقت موريتانيا رسميا في إثر زيارة أنهاها أمس لنواكشوط وفد من المجموعة الاقتصادية لغرب أفريقيا شراكتها الكاملة مع هذه المجموعة، وهي الشراكة التي تغطي المجالات الاقتصادية والسياسية والأمنية ومجال تحرك البضائع والممتلكات في فضاء غرب القارة.
أدى ازدحام السيارات عند ملقى طرق شارع المقاومة (كارافور عزيز) على الشارع الفاصل بين مقاطعتي تيارت ودار النعيم بولاية نواكشوط الشمالية؛ المعروف - رسميا- بشارع القوات المسلحة،وإلى تعطيل حركة سيارة إسعاف عسكرية كانت تقل جريحين من ضحايا حادث سير خارج العاصمة.