
انتهت معركة المرجعية وانتخب الحزب الحاكم قيادة جديدة بعد جدل كبير وانقسام في صفوف القيادة المؤقة سابقا ليتم في النهاية تسمية دبلوماسي و وزير سابق رئيسا للحزب وسط انتقادات كبيرة لاختياره وتلميح البعض الاخر الى انه كلف فقط بالمهمة من طرف جهات عليا تدير الامور خلف الكواليس