
توجه السجين السابق في معتقل غوانتانامو المهندس محمدو ولد صلاحي صباح اليوم إلى العاصمة السنغالية دكار، في أول رحلة عادية له منذ نحو 20 عاما.
ونقلت مصادر صحفية أن ولد صلاحي سيمضي أياما في دكار قبل أن يتوجه إلى وجهته الثانية، التي يتوقع أن تكون بلدا أوروبيا حيث يجري معاينات طبية.