
حملت الزيارة التي قام بها مدير تشريفات الرئاسة الحسن ولد أحمد للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز البارحة رسائل عديدة ربما اولها أن ولد الغزواني لا يمانع في زيارة المسؤولين لصديقه وهو يعنى ان لا خلافات قوية بين الرجلين حسب مايروج له الاعلام
كما ابانت عن ولاء غالبية المسؤولين للرئيس السابق رغم محاولات البعض محو اثاره وزرع الفتنة بينه وصديقه