لاحديث اليوم سوى عن طبيعة العلاقة الجديدة التي تربط ولد عبد العزيز الرئيس السابق وخلفه ورفيق دربه محمد ولد الغزواني بعد ان كانت علاقة توصف بالمثالية والاستثنائية
حالة من التمرد وردود الافعال غير المتوقعة شهدتها كتيبة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز منذ اعلانه يوم امس التصدي للرئيس غزواني والخروج على الشرعية الحزبية واعتبار الحزب ملكا خاصا له
ناشد الناطق باسم الحكومة سابقا سيدي محمد محمد الرئيس السابق ولد عبد العزيز بكلما بينهما أن يتوقف عما يخطط له من انقلاب على الشرعية والا فإنه سيتم التصدي له..
غرد الناطق باسم الحكومة السابق سيدى محمد ولد محم على حسابه الخاص على توتير موجها التحية للرئيس محمد ولد الشيخ الغزوانى وضباط وجنود المؤسسة العسكرية بمناسبة عيد القوات المسلحة
في خضم الحديث عن المشاريع التنموية الكبرى التي سترى النور قريبا، يكثر تدال أسماء شخصيات وأطر بارزين أثبتوا قدرتهم على إدارة العديد من المرافق الحيوية في البلاد، لما يمتلكون من الكفاءة وحسن التدبير، وما يحوزونه من رصيد أخلاقي جعلهم ينالون ثقة كافة الموريتانيين بدون استثناء.
اكدت مصادر اخبارية ان عاملا في شركة تازيازت لقي حتفه في ظروف غامضة وسط حديث عن مخاوف من التسمم في تلك المنطقة بفعل الاثار السامة التي تستغلها الشركة لفصل الذهب الخالص عن باقي الشوائب
المصدر اورد قصة وفاة محمد اديارا وحمود ومخاطر هذه الشركة على الشكل التالي :
وصف الوزير السابق واحد ابرز الناطقين باسم ولد الغزواني خلال حملته الرئاسية الشيخ احمد ولد الزحاف اجتماع الرئيس السابق ولد عبد العزيز بالجنة تسيير الحزب بانه استهزاء بالشعب الموريتاني وخرق سافر لنصوص الحزب وتشويش واضح على الاصلاحات الكبيرة الواردة في برنامج غزواني الانتخابي
اكد مصدر اعلامي نقلا عن مصادر وصفها بالثقة أن إن رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزوانى، أستضاف الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز يوم امس الجمعة في القصر الرئاسي بشكل غير رسمي وفي اطار الصداقة والعلاقات القوية التي تربط الرجلين منذ عقود من الزمن
منعطف حاد ومشهد سياسي معقد بفعل الهزات القوية التي تضرب الحزب الحاكم واستمرار غيبوبة المعارضة التي خرج قادتها من القصر الرئاسي واخدا تلو الاخر وقد اخذ التخدير مفعول في اجسامهم قبل ان يصلوا الى قواعدهم وربما تواصل وحده من استطاع الافلات من تخدير سكان القصر الرمادي