نرحب بقدوم شهر رمضان كالمعتاد،غير أنه هذه السنة يطل علينا، متزامنا مع انتخابات رئاسية مفصلية. فإما أن تكون مقبولة،فهي طريق للتناوب ،و إما أن تكون شكلية ،لتمرير إرادة البعض،بأساليب مكشوفة غير منصفة،فتلك نهاية المشروع الديمقراطي التعددي،تحو نموذج رديئ ضيق،لن يعمر طويلا،على الأرجح .حسب كل القرائن و المؤشرات القوية .