تلقى عدد من السياسيين البارزين الموالين للنظام هزيمة نكراء في كافة المكاتب المحسوبة عليهم في مختلف ولايات الوطن وكانت هزيمة ولاية اترارزه من اثقلها كما وكيفا مع وجود تهديدات من اطرها بحسم المعركة في الشوط الأول وهو ما شكل دافعا قويا لإعادة الثقة في بعضهم لتأتي النتائج عكس كل التوقعات من مرشحين لايملكون وسائل تمكنهم من تلك النتائج الا في حالة تقاعس ال