خلال الزوبعة الأولى و التي أعقبت نشر المقال المسيء لسيد الخلق عليه أفضل الصلاة و السلام، ظهرت صفحات تتبنى (الإلحاد) يتحدث محركوها عن إيمانهم بالعقل وحده و أنه مرجعيتهم و أن لا شيء في حياتهم كخالق أو آلهة فوق العقل، دخلتُ نقاشا أو على الأصح جدلاً مع أحدهم انطلاقا من إيمانه بعقله؛ سألته ما الفرق عنده بين العقل و الروح التي بين جنبيه؟