
تطورات متلاحقة تشهدها الساحة السياسية الوطنية منذ بعض الوقت تربك المشهد وتزيد من غموضه وتجعل من الصعوبة بمكان تصور ملامح المشهد في قادم الأيام
ويبدوا ان نقطة الخلاف المعلنة بين الصديقين المحمدين لم تعد مرجعية الحزب بل اصبحت شكل الحزب ونظامه واستراتجياته وقادته وقواعده مرورا بكوادره بعبار اخرى هي الحزب برمته