يدرك الجميع، أننا بلد لديه منذ عشر سنوات أولوياته، التي ألغتكل مشاريع التأزيم والإقصاء، وأنهت عهودا من كبت الحرياتواستيراد صنوف الاديولوجيات واستنساخ تيارات الرحيل ،ورفضت مشاريع التقسيم التي ترعاها قوي الاستعمار وجواسيس السفارات الأجنبية من كل لون من ألوان مروجيالكراهية العنصرية، والاستهزاء بائمة المالكية ومناهج المحظرة،والمكذبين بالدين .