بمناسبة عيد الإستقلال المجيد فإن المدير الناشر لموقع " موريتانيا الحدث " يتقدم الى الشعب الموريتاني باصدق التهاني والتبريكات بمناسبة حلول عيد الاستقلال الذي يتم تخليده هذه السنة بمدينة النعمة.
كما يتمني المدير محمد المختار ولد محمد لفظيل لموريتانيا وشعبها مزيداً من النمي والازدهار

كيف كانت موريتانيا قبل 2009 لنكون منصفين في لحظة واحة ونقول الحقيقة، كيف كان مطار موريتانيا قبل 2009 كان لدينا كوخ ؟ كيف كانت المستشفيات ؟ كيف كان الجيش؟ كانت الجماعات الإرهابية تتمركز في العاصمة نواكشوط ؟. كيف كانت موريتانيا قبل الحالة المدنية يسسلل كل من هب ودب ويصبح موريتانيا ؟ كيف كان مظهر نواكشوط؟.

الانْتِخَابَاتُ مَوْسِمٌ لِإِنْتَاجِ الأَفْكَارِ و تَسْوِيقِهَا

المختار ولد داهى،سفير سابق

في سبعينيات القرن الماضي كانت الدول مقسمة بين المعسكرين الشرقي بزعامة الإتحاد السوفيتي سابقا والغربي بزعامة آمريكا وبعد انتهاء الحرب الباردة وتفكك الإتحاد السوفيتي اختل التوازن ودمرت العراق ثم جاء الرببع العربي وأزال أنظمة عربية وأباد شعوبا ودمر دولا ومازالت محرقته متواصلة في بعض الدول كسوريا واليمن وليبيا مثلا وانقسم الإعلام العربي إلى مؤيد للدمار ا

السيد الرئيس سينتقل بعد أشهر لقصره الذي بنى بين أرقى أسواق السيارات قرب مستشفى العيون.

حضرت يوم أمس الثامن نوفمبر في مقر الغرفة التجارية محاضرة نظمتها اللجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم بالتعاون مع المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم حول "التعليم العالي والبحث العلمي وارتباطهما بالأمن القومي العربي".

بعد حرمان بل إن شئت قلتَ عقابا دام زهاء ال20 عاما ، تسلم رجل العاصمة الاقتصادية القوي القاسم بلالي مقاليد القصر البلدي في انتخابات تاريخية ليجمع الرجل بذلك بين ثنائية مقعدي النائب الذي كان بمثابة المحسوم تلقائيا له بالإضافة أخيرا لمنصب العمدة .

موريتانيا الحدث (نواكشوط )- ذكرت مصادر جديرة بالثقة أن وزارة الخارجية الموريتانية استدعت السفير سيدى محمد ولد حننا سفيرنا فى دولة الإمارات العربية.
ولم توضح المصادر الخلفية وراء هذا الإستدعاء غير أن العلاقات الموريتانية الامارتية تمتاز بكونها جيدة.

بدءا لابد من أن أكرر القول بأنه من الصعب جدا تقديم قراءة جدية وذات مصداقية لهذه التشكيلة الحكومية الجديدة، وذلك لسبب بسيط جدا، وهو أن التعديلات الجزئية المتكررة داخل الحكومة والتي وصلت هذه المرة إلى رأس الوزير الأول لا تخضع لأي قاعدة، ولا يحكمها أي منطق، وإنما تخضع لتقلبات مزاج الرئيس، ومن المعلوم بأن هناك صعوبة بالغة في قراءة دلالات تقلب "المزاج ال

الانحياز التلقائي المبني على الانتماء ظاهرة عامة تتجاوز حدود المكان والزمان، تجد الباكستاني والهندي، العربي والإسرائيلي، الصيني والياباني، يتبادلان الاتهامات، وكلهم يرى ان الحق على الآخر، ويحمله المسؤولية عن الخلافات ويعتبره المتسبب في العداء والكراهية.