حقق الأحمدان محمد ولد عبد العزيز ورفيق دربه محمد ولد الغزواني ،(الزاهدان في القصر والكرسي)، حققا ورفاقهما لموريتانيا ( الوطن والجمهورية) هدفَ الخروج من انسداد سياسي ، حُلِّت عُقده في 3 أغسطس 2005،.
نعم أيها القرّاء الكرام .. ليس الأمر تصفيقا ولا تلميعا ولا ترقيعاً ..
عندما نتحدث عن الدول المستقرة والآمنة .. التي تقدم لشعبها بمختلف توجهاته السياسية والفكرية .. بيئة تتجاذب فيها الأحزاب السياسية بانسجام لم يخرج عن المألوف .. وصراع لازال يتمتع بشيء من السكينة والاستقرار مهما تباينت الآراء واختلفت الأجواء ..
لماذا نفتخر بموريتانيا
لقد كان هذا الإسم، رمزا لأمة أخرجت للناس، حافظت على لغة الضاد بين ساحل أعجمي يلحدون اليه، وشاطئ بربري
مردوا عليه.
رحم الله أمير الشعراء، الإعلامي الشهم كابر هاشم إذ ورى فقال:
حدث النخل قال ذات زمان
كان ظلي للفاتحين مقيلا
أربعاء الشناقطة
إن كان للموريتانيين “مجد أثيل”، يجب أن لا يفرط فيه واحد من فلذات أكبادهم ، فهو مجد( بلاد شنقيط ).
بلاد صناعة “ألق” الأخوة دون رشوة، وصناعة “عبق” المحبة دون كراهية؛ عبر عشرة قرون .
عشرة قرون من مداد العلماء ودماء الشهداء، صنعت “قوة ناعمة”و”تالدة”.
نشر مقربون من الوزير الاول الموريتاني السابق يحي ولد حدمين قبل يومين وثيقة تشير الي حصول وكالة الطواري الاخبارية علي دعم من وزارة الاتصال في العام 2014 للمساهمة في تكاليف نشاط نظمته الوكالة .
فتى أحمد ولد لمرابط ، امام الجامع السعودي بموريتانيا، الذى تستضيفه الرياض ، ضمن ثلّة من الفقهاء والأدباء المشاركين في فعاليات “الجنادرية 33” السنوي ، أن رفع الأكفّ بالدعاء إلى الله تعالى أن يحمي المملكة العربية السعودية وولي عهدها من كيد الكائدين ومكر الماكرين هو واجب ديني علينا كما وجبت علينا الصلاة وسائر العبادات.
بدأ العد التنازلي لطيّ صفحة عزيز وزميله المخلص غزواني، تلك العشرية العسكرية التي حملت معها تغييرات عميقة ليس في هرم السلطة وطريقة إدارة الشأن العام، بل حتى في البنية الاجتماعية التي تأثرت ببروز دعاة للشرذمة وبث الكراهية بين بعض مكونات المجتمع.
أدى الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز صباح اليوم الجمعة زيارة لعدد من المنشآت الحكومية في العاصمة نواكشوط.
فقد أدى ولد عبد العزيز رفقة الوزير الأول وعدد من الوزراء زيارة مركز الاستطباب الوطني والمركز الاستشفائي للتخصصات الطبية ومركز استطباب الأم والطفل، ومنتزه قيد الإنشاء قرب القصر الرئاسي.
أعترف لكم صراحة أن من يقدم على نقد "تواصل" من بين كل الأحزاب الوطنية، سيفكر كثيرا ويتردد مرات، وليس ذلك إلا لما يعرف أنه سيتعرض له من سبّ شخصي وشتم مقذع وتهكم وإهانة من طرف بعض ـ أقول بعض ـ منتسبي هذا الحزب وبعض كوادره، لكن قد تكون هذه الميزة وحدها كافية لأهمية نقد هذه المؤسسة الوطنية، فهذا الخوف والرهبة من التعرض لهذه السهام، يجب أن يكسر حاجزه حتى ي