الفساد الإداري هو تجاوز المصلحة العامة لغرض مصلحة خاصة، وتتميز الدولة النامية بتفشي ظاهرة الفساد الإداري نسبياً أعلى ما هو موجود في الدول المتطورة، ويرجع ذلك إلى الهيئات الملائمة لنموه في الأجهزة الإدارية لتلك الدولة.
رغم الانخفاض الملاحظ في معدلات الجريمة خلال شهر مارس-الماضي مقارنة بشهري يناير وفبراير على خلفية الاجراءات الوقائية التي اتخذتها الحكومة ومن ابرزها فرض حظر التجول إلا انه خلال الايام الماضية سجلت جرائم سطو وعمليات سرقة في انواكشوط وبعض المدن الداخلية
ظهرت مؤخرا شائعات مفادها أن فيروس كورونا الجديد، يمكن أن يبقى في جسم الشخص المصاب لسنوات، وأن علاجه ربما يستمر مدى الحياة، مثل التهاب الكبد "ب"، حيث يصبح المريض "حاملا مزمنا" للفيروس.
رغم انعكاساته السلبية على انشطة البعض واعمالهم التي تكون في الغالب مع ساعات المساء الاولى إلا انه عاد الحياة الى البيوت وجمع الاسر التي كانت لا تجتمع الا نادرا بسبب الانشغالات واختلاف اوقات العودة الي البيوت
يواجه العالم وباء تطور فى آسيا خلال العقود الماضية حتى وصل إلى صيغة covid19 الذي ظهر فى مدينة ووهان الصينية أواخر 2019 وواجهته الصين منفردة حتى ظن البعض أنه سلاح بيولوجي لضرب الاقتصاد الصينى فبقى العالم يتفرج على المعاناة الصينية دون أى قلق ٠إلا أن مبارات فلنسيا ضد أتلانتا برغامو فى إيطاليا 24فبراير2020التى حضرها50.000مشجع أطلقت شرارة المرض فى إيطا
في بعض بلدان العالم حين يتسلم الموظف رسالة تقاعده يفرح كثيرا وتغمره سعادة لاتوصف ويستقبله الناس بالفرح فهي بمثابة بداية عمره الحقيقي بعد ان امضى سنوات طويلة في العمل وخدمة بلده وامته
إلين جونسون سيرليف، التي دخلت التاريخ بصفتها أول امرأة انتُخِبت لرئاسة دولة أفريقية، قادت ليبيريا لمدة 12 عاما. وكانت تدير بلدها خلال تفشي وباء إيبولا، الذي أدى إلى وفاة نحو 5000 شخص هناك في الفترة بين 2014 و2016.
في الوقت الذي ترزح فيه أقوى الدول وأكثرها جاهزية لمواجهة الأزمات سواء من الناحية الصحية أو الاقتصادية على وقع تفشي وباء كورونا بين مواطنيها حاصدا للأرواح ومعطلا لعجلاتها الإقتصادية والصناعية ؛ كانت بلادنا سباقة إلى اتخاذ إجراءات وقائية كان لها الفضل بعد الله تبارك وتعالى في تحصين وطننا ومنحه قوة ومناعة في مواجهة الفيروس العابر للقارات والمتجاوز للحدو
لم تكن الصيغة التي أعلن بها السيد وزير الصحة وفاة السيدة المذكورة كافية وهو ما أثار عديد الأسئلة ودفع البعض إلى المطالبة بتوضيحات وربما بتحقيقات، وتأتي بعد التباين الحاصل بين تصريح الوزير وإفادة طبيب الحالات المستعجلة في كيهيدي حول الحالة الخامسة التي أعلنت في عاصمة كوركول، ويناسب في هذه المناسبة ومع استحضار أمور أخرى تسجيل بعض الملاحظات :