
بعدما تضررت البشرية ماديا وعلميا من جائحة كورونا التي اجتاحت العالم في وقت وجيز غير مفرقة بين كبير ولا صغير لا غني ولا فقير فكان لبلدنا نصيبه -للأسف- فأخذت الدولة -مشكورة- الإجراءات الإحترازية اللازمة وكان لذلك أثره الإيجابي في بداية الأمر إلا أن التساهل الذي إعترى المسألة هو ما ساهم في إجهاض ذاك التصدي فكان من بين تلك الإجراءات إغلاق المدارس والجامع













