اثار تغيير نجل اﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﺑﺪﺭ ﻭﻟﺪ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻌﺰﻳﺰ ﺍﻟﺼﻮﺭﺓ ﺍﻟﺸﺨﺼﻴﺔ ﻟﺼﻔﺤﺘﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﻴﺴﺒﻮﻙ اهتمام بعض المدونين ورواد موقع فيس بوك من ساسة ومثقفين
نجل الرئيس السابق وضع صورة جديدة تحمل ﺟﻤﻠﺔ " ﻻ ﺗﻐﺮﻧﻚ ﻛﺜﺮﺓ ﺍﻟﺴﺎﻟﻜﻴﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﺍﻟﺨﺎﻃﺊ ﻣﺎ ﺩﻣﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﺍﻟﺼﺤﻴﺢ "
يواصل الرئيس السابق للحزب الحاكم والناطق باسم الحكومة سابقا سيدي محمد ولد محم تبرئة نفسه من تبعات النظام السابق مبديا في تدوينة جديدة سر الخلافات مع الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز
واضاف ولد محم في تدوينة اليوم ان الرئيس السابق هو من تنكر له في ايامه الاخيرة في السلطة وبالتالي قدم استقالته مؤكدا انه لم يطالب بمأمورية ثالثة
عبر عدد كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي عن تعاطفهم مع الدكتور سيدي ابراهيم شيخن اثر تعرضه للاعتداء الجسدي اثناء ممارسته لعمله بالمستشفى الوطني مطالبين بمحاسبة الفاعل وتوفير الحماية للموظفين
وبعد ساعات خرج المتهم بلإعتداء موضحا تفاصيل القصة وتم كذالك تداول رده على نطاق واسع وهذا ماكتب وفق مانشر على صفحات بعض المدونين:
في لقاء سابق، أوضحت بأني أتحمل المسؤولية السياسية والأخلاقية والقانونية من مواقعي التي شغلت عن كل دور لي في هذه الفترة، ولا أتهرب مطلقا من سلبياتها ولن أتنازل عن نصيبي من إيجابياتها، ولست ممن يقفز من السفينة أو يتخلى عن صحبة أو يُسلم زميله مهما كان.
ليس الغرض النبش في العيوب والماضي القريب وإنما من باب " ذكر فان الذكرى تنفع المؤمنين " صدق العلي المتعال , و لأن الكل يأمل خيرا في قائد البلاد الجديد و في الوضع الجديد و المخزون المعدني و غيره من خيرات البلاد ,فبالعودة بالذاكرة إلي العهد القريب’ فقد اجتمعتم أنتم أصحاب البرلمان و أصحاب الحزب , مثقفون , علماء , فقهاء , مهندسون , أطباء , وزراء وخرجتم
نشر وكيل الجمهورية بولاية انواكشوط الغربية القاضي احمد المصطفى على صفحته على فيس بوك اليوم معطَيَات إحْصَائِية تتعلق بالحرائم المسجلة بمنطقته خلال السنة المنصرمة وكتب القاضي :
بفضل الله: لم تُسَجَّل في ولاية نواكشوط الغربية خلال سنة 2019 سوى جريمة قتل عمدي واحدة، مقابل 12 حالة في 2018..
لم تكن السنة التي ودعنا قبل ساعات من الان سنة عادية في اشهرها الاخيرة بشكل اخص بل شكلت تاريخا استثنائيا وصفحة بكرا في مسار الديمقراطية الموريتانية الوليدة ومنعرجا خاصا في الممارسة السياسية التي يعشقها الموريتانيون تماما كما يعشقون الشعر …
وسط حالة الارتباك التي تشهدها الساحة السياسية والصدمة الكبيرة التي اصيب بها عدد من انصار الرئيس غزواني من داخل الحزب الحاكم امن خارجه من معسكر احزاب الاغلبية وسط هذه التجاذبات والتحولات السريعة تشير المعطيات الى أن حزب الوزير بنت مكناس و غالبية احزب الأغلبية الممثلة في البرلمان يتجهون لدعم الرئيس السابق ولد عبد العزيز وربما يكون الإعلان عن طريق مؤتم