ماكان للمنافقين من الأعراب ،أن يشككوا في علاقة العقيد المتقاعد بمب ولد بايه بفخامة الرئيس: محمد ولد الشيخ محمد أحمد الغزواني ،لولا أنهم مردوا على النفاق!!!.
لقد ظل العقيد متمسكا بمبادئه الوطنية بحكم وطنيته وماتلقاه من تكوين عسكري يقضي باحترام رموز الوطن والأمة ،وفي مقدمتها رئيس الجمهورية.