يستحوذ النائب الموريتاني نائب ازويرات حمود ولد مالحه ، على حب واحترام ساكنة ازويرات المنطقة المنجمية شمال موريتانيا ، من خلال مساعدة فقرائها فالرجل حاضر فى كل كبيرة وصغيرة .
يستحوذ النائب الموريتاني نائب ازويرات حمود ولد مالحه ، على حب واحترام ساكنة ازويرات المنطقة المنجمية شمال موريتانيا ، من خلال مساعدة فقرائها فالرجل حاضر فى كل كبيرة وصغيرة .
نحتاج فى هذه اللحظة الفارقة من تاريخنا المعاصر إلى التأسيس لخطاب إعلامي جامع ؛ قادر عل التعبير عن نبض المجتمع ، مساهم فى صناعة وتشكيل الوعي ، منسجم مع أهداف وأولويات التنمية البشرية ، مستجيب للرهانات المهنية والمؤسسية ، ويستدعى ذلك من الباحثين والأكاديميين وخبراء الاتصال، أن يساهموا إلى جانب الحكومات وصناع القرار وراسمي السياسات، في بلورة مقا
فى صيف طويل ليس كمثل الأصياف، لاحت فى الأفق غمامة وُعودٍ ، ،تحمل بشائر غيث ؛ إستفتاء، دستور، غرفة برلمانية(نُواب-مجلس شيوخ)...! كانت جُموع الشعب متعطشة للتّغيير بعدما طغت على المشهد السياسي ظاهرة حُكْمِ حزب الشعب الوحيد، المُزاحة لاحقاً بسلطة العسكري العتيد..!
طالعت أمس خبرا عن تأسيس حملة شعبية تهدف إلى التمكين للغة العربية وتطوير اللغات الوطنية، وتفعيل المادة السادسة من الدستور التي تنص على أن :" اللغات الوطنية هي العربية والبولارية والسوننكية والولفية واللغة الرسمية هي العربية."
و قد أثار انتباهي تنوع الانتماءات الشرائحية للمكتب الذي يدير المبادرة و مستوياتهم الأكاديمية و الثقافية .
ظهرت الدولة الحديثة كآخر مقاربة توصل اليها البشر لتنظيم وضبط العيش المشترك طبقا لقواعد ونظم تنهل مما هو عام ومشترك بغية تحقيق عدالة شاملة يتساوى أمامها جميع المواطنين .وفي سعي الدولة لتحقيق العدالة والانصاف قد تصطدم بمن يسعى من مواطنيها إلى التغول على حقوق غيره و إلى حيازتها عبر استغلال النفوذ ومنطق القوة ، فيحاول استغلال مراكز القوة داخل الدولة لمحو
عامان اثنان انصرَما من مأمورية فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني.. انصرما والعمل المدروس متواصل دون كلل ولا ضجيج، وفق مسطرة التعهدات التي تقدم بها فخامته للشعب ونالت ثقتَه وتزكيتَه.
شكل اهتمام الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني بالتعليم، منذ اللحظة الأولى لإعلان ترشحه، بارقة أمل لانتشال هذا القطاع من واقعه المتردي، وتعزز ذلك الأمل، بإعطاء أولوية خاصة في برنامج تعهداتي للتعليم.
ساهمت الاكتشافات المتتالية للنفط والغاز، التي بدأت وتيرتها تتصاعد في موريتانيا منذ الإعلان عن حقل شنقيط النفطي قبل عشرين عاما في فتح شهية شركات الطاقة الكبيرة العالمية خاصة الغربية منها، كما رفعت من طموحات وأحلام الشعب الموريتاني في تحقيق التخلص من براثن الفقر والتخلف لكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن، فبعد صدمة إعلان إغلاق حقل شنقيط دون تحسن الأوضا
تعاني موريتانيا منذ نشأتها من عدة مشاكل اقتصادية و اجتماعية و سياسية تشكل خطرا كبيرا على وجودها كدولة وطنية تنمو و تتطور بشكل طبيعي و آمن، وقد فشلت كل الأنظمة السابقة -رغم بعض الجهود الصادقة هنا وهناك - في حل هذه المشاكل و النهوض بالدولة الموريتانية إلى مراتب الدول المتطورة السائرة على طريق النمو السليم بشكل يضمن وجودها ككيان مستقل يتمتع فيه مواطنوه