قدم المحامي محمد المامي ولد مولار اعل ملاحظات جيدة على نص المادة التي صادق عليها مجلس الوزراؤ خلال جلسته صباح اليوم.
وجاء ذلك في تدونة علي حسابه علي الفيس بوك. وهذا نص التدوينة
قال الفقيه محمد الأمين بن الشاه إن المخنثين مجرمون وملاعين ومرتكبون للكبائر وحد بعضهم القتل، لكنهم مسلمون لا يخرجون من الملة إلا بعد أن يظهر منهم كفر صريح.
– بعد أن تأكدت إقالته رسميا قال الناشط الشبابي الدكتور جعفر ولد محمود الملحق السابق بديوان رئيس الجمهورية إن الرئاسة استدعته وأكدت له ثقتها واقتناعها بخياره في نهضة موريتانيا بواسطة شبابها واطرها.
انتقد الدبلوماسي السابق السعد ولد بيه جرأة بعض المدونين وانتقادهم لفتاوى العلامة أباه ولد عبد الله، والداعية الورع الشيخ محمد ولد سيدي يحي والتطاول عليهم من أناس ليسوا في مكانتهم العملية والدعوية.
لماذا لا يتم تغيير شعار الدولة الموريتانية كما وقع للعلم الوطني والنشيد الوطني ويصبح شعارنا هو موريتانيا الجديدة بدلا (من الجمهورية الإسلامية الموريتانية) هذا الشعار الذي هو مجرد حبر على ورق رأسيات الدولة وأبواب إداراتها وخواتمها كما يتم التوقيع به على الاتفاقيات المريبة والمعاهدات الضارة والأحكام المزيفة والمعادية لشريعتنا والمسيئة لنبينا ورسولنا ال
بسم الله الرحمن الرحيم.
الحمد لله و الصلاة و السلام الأتمان الأكرمان على الرحمة المهداة للعالمين، سيد الأولين و الآخرين محمد بن عبد الله و على آله الطيبين الطاهرين. و رضي الله عن صحابته أجمعين.
بعث النبي صلى الله عليه وسلم بدين الحنيفية السمحة وأيده الله بأنصار ومهاجرين بايعوهُ بيعة العقبة على السمع والطاعة في المنشط والمكره وفي اليسر والعسر وعلى أثرة عليهم وعلى أن لا ينازعوا الأمر أهله.
وجه الشاعر الموريتاني المقيم في الإمارات العربية المتحدة عبد الله ولد بونه هجوما قويا إلى الرئيس محمد ولد عبد العزيز حيث وصفه بعبارات "الزنديق" ضمن تسجيل صوتي تضمن سبابا موجها للرئيس عزيز. وقال ولد بونه إن ولد عبد العزيز حكم بحكم النصارى واليهود على المسلمين وأنه يحتقر الشعب الموريتاني.
أصدرت محكمة الاستئناف بنواذيبو حكمها المستفز لمشاعر المسلمين، والذي لا شك بأنه قد صدم الشعب الموريتاني، وذلك على الرغم من أن هذا الحكم لم يكن مفاجئا، بل كان متوقعا، وكانت هناك إشارات عديدة تقول بأن السلطة الحاكمة عازمة على إطلاق سراح كاتب المقال المسيء، وتهجيره من بعد ذلك إلى دولة أوروبية، وهو الشيء الذي كنتُ قد بينته في مقال سابق تحت عنوان : "ما ل