تداول مرتادو شبكات التواصل الاجتماعي باختلافها، صباح اليوم، وبقلوب يغمرها الحزن والأسى خبر وفاة الشاب الإماراتي أحمد محمد بن عديل الشامسي، 28 عاماً، وهو أحد أبرز نجوم السوشيال ميديا، وذلك في رحلة للولايات المتحدة الأمريكية للعلاج من داء عضال.
تنطلق بعد قليل الاحتفالات في بعض مناطق العاصمة وعواصم الولايات بمناسبة راس السنة الميلادية 2020
وقد انتشرت وحدات من الشرطة والحرس والدرك وتجمع امن الطرق في الشوارع الرئيسية وبعض ملتقيات الطرقا تحسبا لانطلاق هذه الاحتفالات بينما اصدرت وزارة الداخلية البيان التالي:
ذكرت مصادر اخبارية ان فتاة من مواليد 1987 بولاية اترارزة اختفت قبل أيام من منزلها بحي" لمغيط"بدار النعيم في ولاية نواكشوط الشمالية وتركت خلفها سبعة أبناء بينهم اثنتين أكبرهم عمره عشر سنوات ،واصغرهم رضيع عمره سنة ونصف.
بعد سنوات من اغلاقها اصدرت اليوم الغرفة الإدارية بالمحكمة العليا حكما بالإلغاء القرارا وبالتالي السماح لجمعية المستقبل للدعوة والثقافة والتعليم والتي يرأسها العلامة الشيخ محمد الحسن ولد الددو بفتح ابوابها ومزاولة نشاطها
أكد الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز أنه تعايش مع الرئيس محمد ولد الشيخ الغزوانى 40 سنة ، وحكم البلاد خمسة عشر سنة، لم يتعرض له فيها أحد بسوء، وحينما حكم خمسة أشهر كانت الصورة ماتشاهدون الآن.
قالت مصادر صحفية اليوم إن السلطات الامنية في مدينة ازويرات عثرت على جثة وقد تعرضت للحرق بالقرب من إحدى المزارع في حي “الزملة” داخل المدينة ولم يتم التعرف على صاحبها حتى الان لبشاعة الحرق
اكدت مصادر خاصة ان الاخبار التي تم تداولها مؤخرا على مواقع التواصل الاجتماعي وبعض المواقع الإلكترونية بشان استقالة وزيرة الإسكان والعمران والاستصلاح الترابي خديجه الشيخ بوكه لا اساس لها من الصحة وأن الوزيرة تمارس عملها بشكل طبيعي
واكد المصدر ان تلك الاخبار مجرد إشاعة الغرض منها التشويش على الوزيرة يقف ورائها اشخاص لهم اغراض خاصة
بيان :
لقد تابعنا بكل فخر واعتزاز الظروف التى استأنف فيها المؤتمر العادي الثاني للحزب اعماله وما تميزت به من مسؤولية وانضباط ، وبهذه المناسبة السعيدة فإننا في اللجنة الوطنية للنساء نتقدم بخالص التهانئ اصالة عن انفسنا ونيابة عن كل نساء الحزب لرئيس حزبنا السيد :سيدي محمد ولد الطالب اعمر
وطويت صفحة المرجعية بعد معركة ساخنة بين رفيقين وصديقين لم يكن يخطر على بال احد ان تتصدع علاقتهما او تتاثر لان عمرها زاد على الاربعة عقود من الزمن
انتهت معركة لم تاخذ وقتا طويلا واتضح لاحقا انها مجرد خطة تم التنسيق لها جيدا لابعاد رموز ظلت محيطة بالرئيس السابق وفتح الباب امام رموز جديدة ستكون واجهة النظام السياسية في قادم السنوات