اعلن اليوم الجمعة بنواكشوط عن وفاة الاعلامي والسياسي والمناضل بحزب اتحاد قوى التقدم أحمد ولد الحباب
وامضى ولد الحباب سنوات طويلة بإذاعة موريتانيا منتجا ومقدما لعدة برامج كما عمل في قسم الترجمة تغمده الله بواسع رحمته وانا لله وإنا إليه راجعوان

تابعنا في الجمعية الوطنية باستغراب مزاعم في بعض المواقع الإلكترونية الإخبارية المحلية وفي وسائل التواصل الاجتماعي تدّعي منع بعض الصحفيين من دخول مباني الجمعية الوطنية. وإننا إذ ننفي صحة هذا الخبر جملة وتفصيلا، لنؤكد للرأي العام الوطني وللإخوة في السلطة الرابعة، ما يلي :

صدمة كبيرة وخيبة أمل أصيب بهما تاجر كبير يقيم خارج الوطن بعد ان اكتشف خيانة زوجته له مع شخص لايخطر على بال أي احد ليعود ادراجه ويقرر عدم العودة الى موريتانيا ..
يعمل (م. ل) تاجرا في افريقيا منذ 25سنة ويملك منازل فاخرة في نواكشوط ومسقط رأس اهله وتملك زوجته سيارة فاخرا وتعيش بهناء هي وابنائها بمنزل في فاخر كذالك والامور على مايرام

اعتبر عدد من المراقبين أن الرئيس السابق ولد عبدالعزيز وجه سهما قاتلا لمجموعة أحمد سالك ولد ابوه " الصحراوي " علما, اثناء مؤتمره الصحفي الأخير حيث أعلن إفلاس شركتهم " النجاح للأشغال العامة " التي تولت إنشاء مطار أم التونسي من العدم وهو تصرف أعتبره الكثيرون تخل من الرجل عن أحمد سالك ولد ابوه " الصحراوي " علما في لحظة هم احوج مايكونون لمن يساندهم لا من

يستضيف قصر المؤتمرات بالعاصمة انواكشوط يوم غد السبت اشغال المؤتمر الوطني للحزب الحاكم UPR فب ظرفية سياسية دقيقة على ايقاع تجاذبات وتحالفات اطلقت مرجعية الحزب شرارتها قبل اسابيع وتحديدا منذ عودة الرئيس السابق الى ارض الوطن

شهد احد احياء مقاطعة توجنين فجر اليوم حادثة غريية جسدت من جديد الانتشار المذهل للعصابات الاجرامية ومايتعرض له المواطن الضعيف من اهانة وتخويف وسرقة واغتصاب من طرف هذه العصابات

كتبت RFI تقريرا اخباريا جديدا استعرضت فيه معلومات عن المطالب بالتحقيق في ثروة وتسيير الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز وردة فعله على تلك التحركات والمطالب وجاء فيه

كشفت مصادر صحفية عن خفايا وتفاصيل صفقات مشبوهة منحتها إحدى الوزيرات لمن وصفه المصدر بالمقرب اجتماعيا من الرئيس الحالي مع توضيح قيمة تلك الصفقات

قامت السيدة الأولى الدكتورة مريم بنت الداه يوم امس الخميس بزيار سريعة لللمصابين في الحادث الأليم الذي وقع يوم س على طريق نواذيبو نواكشوط.

و استمعت السيدة الأولى للناجين من الحادث، حيث اطمأنت على سلامتهم.

و كان حادث سير بشع قد وقع صباح أمس على بعد 140 كلم من مدينة نواذيبو، خلف أكثر من 10 قتلى و 5 مصابين.

شهد شارع السوق القديم بمركز كرداسة مشاجرة استخدم طرفاها أسلحة بيضاء وشوم؛ بسبب معاكسة شاب لإحدى الفتيات.