اجتاحت موجة غضب غير عادية صفحات كثيرة على مواقع التواصل الاجتماعي مناصرة للرئيس الحالي محمد ولد الشيخ الغزواني بعد الكشف عن قائة المجلس الوطني ورئيس الحزب وامينه العام

وقعت قبل قليل جريمة قتل بشعة في حي المنسية بمقاطعة الرياض PK12 راحت ضحيتها سيدة مسنة تدعى مريم بنت عبد الرحمن وهي من مواليد 1957 بمقاطعة واد الناگة بولاية اترارزة وفق ما حصلنا عليه من مصادر رسمية

اختير الخبير الاقتصادي افال أنكيسالي امينا عاما لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية ضمن 23 عضوا من أعضاء المكتب التنفيذي صادق عليهم المجلس الوطني خلال جلسته البارحة
وتضم لجنة التعيين التي كلفها المجلس بالمهمة كلا من با بوكار سولي رئيسا
وتضم في عضويتها كلاً من:
السالمة أعمر شين
آمادي كامرا
محمد الأمين ولد يحي

بعد أن أنهت «نوال» اجتماعها الدوري مع الموظفين لمناقشة الخطة التشغيلية للدائرة، دخلت مكتبها وفتحت جهاز الحاسب الآلي، وبدأت بتفقد رسائل البريد الإلكتروني الواردة إليها، لتتفحصها وترد على بعضها، لكونها صاحبة قرار، غير أن إحداها كانت مجهولة المصدر، وتحتوي على طلاسم غير مفهومة، وفيها تحذير من الوقوع في مصيبة في القريب، لكنها تجاهلتها، وقفزت عنها إلى الرس

يبحث الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز مع بعض مقربيه فكرة تاسيس حزب سياسي يعارض به النظام الحالي الذي استولى على الحزب الذي كان يخطط لرئاسته وممارسة العمل السياسي من خلاله
واضاف مصدر خاص لنا أنماقد يعرقل تاسيس الحزب بالنسبة للرئيس ومعاونيه هو مسالة الترخيص فقد لاتستجيب السلطات له كما حدث مع تنظيم المؤتمر الصحفي بطرق غير مباشرة

اشاد الوزير السابق في فترة حكم الرئيس المنفي ولد الطايع بزملائه وزراء تلك المرحلة مؤكدا انهم مايزالون هم قادة البلد وخيرة اطره رغم تعاقب الانظمة
واضاف محمد فال ولد بلال في تدوينة على حسابه الخاص في موقع فيس بوك انه رغم مايقال عن حقبة الرئيس السابق ووزرائه إلا ان الجميع معجب بهم ولايستغنى عنهم وكتب الوزير السابق :

ثمن جرحى ومصابون في حادث طريق انواذيبو الأخير تعاطي الطواقم الطبية بمستشفى انواذيبو معهم مؤكدين أنهم وجدوا الطواقم على أتم الاستعداد لاستقبالهم و قامت بالعلاجات اللازمة في وقت قياسي، مضيفين أن المستشفى تكفل بجميع تكاليف العلاج والأدوية.

وقع قبل ايام عراك قوي بين شابين عند ملتقى الطرق (BMD) المحاذي لسوق العاصمة الكبير (مرصت كبيتال) مما تسبب زحمة خانقة وشبه توقف لحركة المرور واستدعى تدخل بعض عناصر الحرس والشرطة المرابطة في السوق بعد فشل عناصر أمن الطرق في توقيف المتشاجرين وفتح الطريق

في أول تصريح صحفي بعد اختياره رئييا لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية قال سيدي محمد ولد الطالب أعمر إنه يتعهد أمام الله وأمام المؤتمرين بخدمة ما وصفه بـ"مشروعنا المشترك"، وبتطوير أداء الحزب ليصبح رافعة لتجسيد تطلعات الأجيال الموريتانية.

افادت مصادر صحفية ان الفتاة التي كانت قد اختفت مساء امس بعد عقد قرانها مع ابن عمها في منطقة بوحديده قد عثر عليها قبل ساعات في حي "citè plage " بتفرغ زينه . الفتاة عثر عليها من قبل ابناء عمها في منزل مؤجر من قبل مجموعة من الشبان بينهم ابن خالتها الذي كان على علاقة بالفتاة..