في تطور جديد للصراع المحتدم والجدل الحاصل حول حملة انتساب حزب الاتحاد من أجل الجمهورية أوقفت فرقة الدرك في مقاطعة شنقيط بولاية آدرار، مساعد عمدة بلدية شنقيط ، على خلفية إتهامه من طرف عناصر في بعثة الحزب بإستخدام السلاح ضدهم وعرقلة عملهم، أثناء مهمتهم الحزبية في بلدة “اودي اعمر” التي تبعد 70 كلم من شنقيط.