اثار اول قرار اتخذه المدير الجديد لشركة SOGENAV التابعة لمنظمة استثمار نهر السنغال، الوزير السابق با يحيى بوكار جدلا كبيرا واستياء عارما في صفوف عمال الشركة المفصولين دون سابق انذار
بعد الامارات التي وصلها قبل أيام قادما من برازفيل حط قبل يومين الرئيس غزواني الرحال في اديس أباب التي يتوقع ان يزور بعدها مباشرة دولا عربية عديدة ابرزها السعودية في سياق رحلات خارجية مكثفة باتت محل نقاش وجدل كبير في الواقع وفي العالم الافتراضي حول جدوائيتها ومقارنتها برحلات سلفه التي انتقدت كثيرا حينها
نقلا عن مصدر اخباري محلي فقد داهمت الشرطة ليلة الأحد أحد معاقل القمار في مقاطعة تفرغ زينه بعد جمع معلومات دقيقية عن الوكر ومرتاديه
المصدر أضاف ان الشرطة تمكنت من ضبط مجموعة من رواد هذا الوكر وقامت ، باقتيادهم إلى مخافر للشرطة للتحقيق معهم، بعد مداهمة الوكر الذي يقع على مقربة من السفارة الأمريكية في نواكشوط
ميادين بتصرف
تناقلت وسائل إعلام محلية خبر اصطدام طائرة تابعة لشركة الموريتانية للطيران، صباح اليوم اليوم بعرية نقل الامتعة على مدرج مطار لاس بالماس الاسبانسة مماةتسبب في عطل فني بها اخر رحلتها التي كانت متوجهة الى انواكشوط ما أصابها بعطل فني لم يعرف حتى الآن مستوى خطورته.
اعتصم العشرات من العمال المفصولين مؤخرا بقرار من شركة MCM أمام مقر الشركة بمدينة أكجوجت تنديدا بفصلهم الذي وصفوه بالتعسفي والظالم
وقال العمال إن قرار فصلهم مخالف لقانون الشغل الموريتاني "والنصوص المطبقة له حيث لم تحدد ترتيب العمال المزمع فصلهم كما تنص على ذالك المادة 57 من مدونة الشغل."
مايزال الجدل الذي اثارته التعيينات الأخيرة التي عرفها الحزب الحاكم تتفاعل داخل اروقة الحزب وخارجها وسط استغراب بعض المراقبين واستياء المنتسبين الذين كان بعضهم يتوقع تولي مناصب مهمة في الحزب
افتتحت صباح اليوم قمة الاتحاد الإفريقي السنوية في مقر المنظمة بالعاصمة الأثيوبية أديس أبابا بمشاركة رؤساء دول وحكومات الدول الأعضاء فيها، رافعة شعار "إسكات الأسلحة". وستتركز المناقشات على النزاعات التي تشهدها أفريقيا وعلى رأسها ليبيا وجنوب السودان، فضلا عن قضايا الإرهاب والاحتجاجات التي تلي الانتخابات، والنزاعات كثيرة
بشهادة كثيرين مايزال قطاع الصحة يعاني من مشاكل عديدة -رغم محاولات الوزير الحالي الحد منها- يتصدر قائمة هذه المشاكل الاهمال الذي يضرب بقوة المستشفيات الحكومية وحتى بعض المصحات الخاصة اضافة الى نقص الأطباء والأدوية، وتدني الخدمة الطبية، وتحولت بعض النقاط والمراكز الصحية إلى بيوت للأشباح، الأمر الذى يدفع المرضى إلى السفر إلى الخارج بحثا عن العلاج.
ذكرت مصادر اعلامية متطابقة أن نقطة تفتيش تابعة لشرطة روصو عند الكلم 10 شمال المدينة، اجبرت الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز على نزع لثامه للتأكد من ملامحه، وذلك أثناء مروره بها في طريقه إلى مزرعته الواقعة قرب منعرج "جدر المحكن"، والتي يديرها مقرب منه