تعرض مخزن FRIGO EL MAMI MAURITANIE لحفظ وتجميد الأسماك في نواذيبو لواحدة من أضخم عمليات السرقة في هذا المجال؛ تعتبر الأولى من نوعها التي تستهدف مخزونا من الإخطبوط؛ حيث أسفرت عن اختفاء 640 كيس؛ ما يناهز 20 طن من الإخطبوط.
أقدمت فتاة موريتانية على خطوة اعتبرها البعض حكيمة وجريئة وتنم عن عقل وفهم لمشكلات الحياة.
فبدلا من ترك زوجها يتزوج عليها في السر وينزغ الشيطان بينهما وتهدم بيتها وتشرد أبناءها ،أعلنت لزوجها استعدادها القبول بزوجة ثانية ،لكن بشرطين اثنين.
وقعت الليلة البارحة عملية سطو على دكان “تجريت “الواقع في سوق الجديدة بكيفه.
و قام اللصوص بكسر قفل المستودع و سحب صندوق يوجد بداخله ما يزيد على ثمان مائة ألف أوقية قديمة.
صندوق
و قد عثر بعض المارة على الصندوق ملقى وراء المحل.
و تعتبر عملية السطو هذه هي الثانية من نوعها على مستودع ” تجريت ” خلال عام.
ما إن اعلن الفريق محمد ولد الغزواني ترشحه، وغربلَ "المتمخزنون" خطابه وفهموا ما تضمنه من رسائل ابانت عن رؤية شاملة تعيد الامور الى نصابها، وتكشف الإختلالات البنيوية التي تخبط فيها البلد خلال عشرية زميله، حتى أتضح لهم بأن الرجل بات خطرا داهما على مصالحهم وربما سيضع حدا لنفوذهم من أول يوم.
طالبت أسرة موريتانية في رسالة بعثت بها إلى أقارب لها يقيمون في مالي بالتواصل مع ابنة لها سافرت قبل سنة خفية، وكشفت مصادر للأسرة أن الفتاة كانت على علاقة بأحد الشبان السلفيين الذين يقيمون في مخيمات القاعدة شمال مالي وأنها التحقت به حسب المصدر.
قبل عشرين عاما وصلت إلى موريتانيا في عطلة مضطراً لزيارة والدتي المريضة وكنت في كندا طالباً أدرس ” بولي تكنيك ” وتم اختطافي من دكار في طائرة موريتانية والسبب أن أمريكا كانت تتصيدني وطلبت من ألمالنيا أيام كنت فيها أن تسلمني ولكن كما تعلمون ألمانيا دولة قانون ولاشيئ فيها غير القانون وقالت أنها لن تسلمني ولن تعتقلني وحتى لن تستجوبني ولما انتقلت الى كندا
أكدت بعض المصادر لصحيفة " بأن فندق "آتلانتيك" المملوك سابقا من طرف رجل الأعمال محمد ولد بوعماتو، الذي وضعه تحت تصرف ولد عبد العزيز خلال الحملة الإنتخابية لرئاسيات المأمورية الثانية، قد تم بيعه لرجل أعمال ونائب برلماني في الأغلبية الرئاسية.
وبحسب ميادين، فإن هذا الفندق أصبحت ملكيته للنائب البرلماني سيدي محمد ولد ابوه