توفي صبي ورجل متقدم في السن مساء أمس الجمعة غرقا في شاطىء المحيط الأطلسي قرب منتجع "تيرجيت فكانص" بنواكشوط وفق مصدر اخباري
واضاف المصدر أن الطفل كان يسبح، قبل ان يغرق فجاة وأن رجلا متقدما في السن حاول انقاذه من الغرق لكن الصبي تعلق به وهو يصارع الموج وقد غرقا الإثنين معا.

تنتشر على طريق اكجوجت عشرات الخيم التي ضرب بعضها داخل حيطان متهالكة في الغالب ويقوم عمال شبه المنتزه بالجلوس على قارعة الطريق لجذب الزبناء اليها زبناء بعضهم جاء للاسترخاء والبعض الاخر لحاجات خاصة...
هذا الانتشار واقبال الناس جذب اللصوص الى هذا الخيم خاصة تلك المظلمة لاصطياد الضحايا وسرقتهم

أفادت مصادر اخبارية أن بعض المارة وسكان احد احياء دار النعيم عثروا مساء أمس الأربعاء في مقاطعة دار النعيم على جثة صاحب سيارة بعد أن مات في ظروف غامضة .
وقد طوقت الشرطة المكان وسط تجمهر كبير لسكان الحي في انتظار معاينة وكيل الجمهورية للجثة.

قال تعالى: يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي..

بعد توقف دام زهاء سنة ونيف استأنف مجددا مستشفى العيون بالعاصمة التابع لهيئة رجل الأعمال المعارض محمد ولد بوعماتو وسط فرحة المواطنين الذين انتظروه لوقت طويل

نواكشوط. (موريتانيا الحدث)-دعت رابطة علماء ودعاة وأئمة دول الساحل إلى ضرورة اعتماد دليل الممارسات السليمة لتدريس مادة التربية الدينية فى مواجهة الغلو والتطرف العنيف.

شرفني فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني يوم أمس الثلاثاء بلقاء أخوي ضمن اللقاءات التي أجراها مع قادة الأحزاب والكتل السياسية الداعمة لبرنامجه.
وقد كانت اللقاءات إنجازا لوعد فخامته ضمن البرنامج الانتخابي الذي اختاره الشعب الموريتاني على أساسه، بإدارة البلاد عن طريق التشاور البناء والانفتاح على مختلف الطيف السياسي الوطني.

في ظل غياب المفهوم الصحيح لممارسة مهنة الصحافة في بلادنا، وعدم احترام أخلاقياتها ،وتفشى الفوضى العارمة فيها لضعف فى التنظيم  وتعطيل لشروط الممارسة التي يعرفها قطاع الصحافة المستقلة  بشكل خاص ،وكذلك  الرتابة وغياب الرؤية المواكبة لمتطلبات الإعلام الجديد التي تجتاح مؤسسات الخدمة العمومية  كل ذلك يتطلب حلا سريعا وجادا يعيد للصحافة مصداقيتها وينصف روادها

منذ أربعين عاماً و أكثر يعمل الشيخ الجليل عبدالله بن بيه من أجل سلامة الدين و سلام العالم.

لو لم أكن خارج الوطن وفي الحجز الطبي مع مريض منذ حوالي شهر ونصف، لما ترددت في معارضة برنامج الحكومة، وفي نقده في الدقائق القليلة جدا التي كانوا سيمنحونها لي ـ قياسا على السنة الماضية ـ ولحاولتُ أن أقدم أسباب ذلك ولو في كلمات موجزة مسرّعَة أسابق فيها الوقت.