
رغم كل رصيد العميد تقي الله الأدهم المهني والأخلاقي ورغم المستوى العلمي..، ورغم أن الرجل خدم الوطن من خلال مهنة المتاعب ما يربو على ثلاثة عقود من الزمن ..، فقد تمت إقالته بجرة قلم.
كان الجميع ينتظر، أن يمنح تقي الله الأدهم دكتوراه فخرية وأن يكرم عبر شاشة خدمها قبل أن يعرفها من يتولون أمرها اليوم..