طواقم حملة المرشح ولد الغزواني التي كانت تملأ الفضاء حوله منذ الوهلة الأولى ولا تترك للزائر له بصيصا يشاهده فيه أو يلقي نظرة عليه ،
بدأت رويدا تتوارى عن الأنظار.
صحيح أن مهمة اغلبيتها في الرجل قد انتهت مع دفن اخر حروفه خطابه في ساحة المطار عندما قالها” أن الحروف تموت حين تقال”.