ترنَّم يا فتى وامدح نبينا .. ولا تسمع لقول العاذِلِينَا.
أحرقت للتو كوكبة مداحة ترانيم شمعتها التاسعة، في أحضان سنين رمادة سياسية و ثقافية طبعت المشهد المتفرج عليها رسمياً. ولولا أن هذه الشموع طبعها الإضاءة و الإشراق، لخفتت جذوتها و وهجها منذ زمن بعيد و لذُبحت كلمات أمداحها المحمدية بجمال أدائها و عظيم تجليها.