عندما سقط ريان في بئر مهجورة في إغران بشفشاون؛ تعلقت به القلوب والأبصار من شتى بقاع العالم وتعاطف معه الكل، مسؤولين وبسطاء، واشتد الوجع مع كل لحظة تمر دون انتهاء معاناته، وصدم كثيرون بعيد إخراجه الذي لم يطل به الفرح حتى أعلنت وفاته، وحقت لهم الصدمة ووجب عليهم الحزن والألم وقليل في حقه التعاطف، دون عنه كثيرون، ساسة ومسوسين، وانثالت على ذويه الأعطيات،