بعد سنوات من الهدوء، هز إسطنبول يوم الأحد الماضي تفجير ضخم قالت السلطات التركية إنه كان نتيجة حقيبة متفجرة وضعتها سيدة في شارع الاستقلال بمدينة إسطنبول، موجِّهة أصابع الاتهام لحزب العمال الكردستاني.
يجمع معظم أصحاب الاختصاص في العلوم السياسية على أن الحزب السياسي هو تنظيم قانوني هدفه الوصول إلى السلطة في الأنظمة الديموقراطية، وممارسة الحكم بعد الفوز، وفق برنامج سياسي واجتماعي واقتصادي الهدف منه نيل ثقة الشعب.
وتبدأ مرحلة جديدة تلملم ماتبقى من هيبة الحاضنة السياسية الأسمى والأبرز لنظام الرئيس محمد ولد الشيخ غزواني وعادت الأمور الى نصابها وبات المتغزونون من المغاضبين من داخل حزب الإنصاف ومن خارجه أمام حقيقة (وجوب الإنتماء الحزبي الناظم والموحد ) من شاء فاليؤمن ومن شاء فاليكفر
والعاقبة للمتقين
تم مساء اليوم اختتام الدورة التكوينية المخصصة لآليات مواجهة الأخبار الكاذبة والمنظمة بالتعاون بين اهابا والسفارة الفرنسية في نواكشوط ومنظمة الصحافة والديمقراطية ومدرسة تور للصحافة.
لم يكن اختيار معالى الوزيرة زينب منت احمدناه، من طرف رئاسة حزب الإنصاف، لرئاسة منسقية نواكشوط الغربية، التي تضم ( تفرغ زينة- لكصر -السبخة)، للتحضير للإنتخابات المزمعة بداية 2023، اختيارا اعتباطا و لا مجاملةً، بل كان قرارا مدروسا بعناية فائقة، أخذ بعين الإعتبارا، مسارا إداريا و سياسيا ناجحا بكل المقاييس في تلك المنطقة.
انطلقت صباح اليوم فعاليات الملتقى التاسع لمنتدى أبو ظبي للسلم تحت عنوان: عولمة الحرب وعالمية السلام؛ المقتضيات والشراكات، وقد تميزت الجلسة الافتتاحية بالكلمة التأطيرية القيمة لرئيس منتدى أبو ظبي للسلم فضيلة العلامة المجدد الشيخ عبد الله ولد بيه؛ بما اشتملت عليه من تأصيل علمي دقيق، وتنظير فكري عميق لمقاربة المنتدى فى نشر قيم السلم والتسامح عبر تأصيل و
رسالة غير مستعجلة إلى فخامة رئيس الجمهورية / سيدي علي بلعمش
بعد ثلاث سنوات "رمادية" (نسبة إلى سنة الرمادة) ، خلت من عدالة عمر و احتل فيها قانون الرموز محل تعطيل "حد السرقة"، بلطف عمر بالفقراء و استلطاف مفسدينا طعم الحرام ،
الفساد يبتلع كل شيء في هذه الأرض .. يطال كل شيء في هذا البلد و يتعايش معه الجميع في هذا البلد بأعلى درجات الانسجام المولع بالفساد ..
الفساد يكبر يوما بعد يوم .. "يتحوَّرُ" يوما بعد يوم .. ينتشر يوما بعد يوم .. يطوِّر تقنياته .. يوَّسع منطق احتلاله (و في هذه مُحق)، بأن هذا لم يعد بلدًا .!