لقد كانت المفاجأة مدوية حين ظهر بعض المواطنين في مدينة كيهيدي وهم يحملون النظام مسؤولية أحداث سبقت استلامه للسلطة..
ولكن قديما قيل : إذا عرف السبب بطل العجب
لقد جاءت صرخة سكان مدينة كيهيدي مدوية وفي العلن أن هؤلاء لا يمثلون إلا متطرفين دأبوا على الاسترزاق بقضايا وطنهم من الخارج، بعد أن لفظهم الداخل.