يلحظ المطلع على سير رقابة الامتحانات الوطنية منذ سنوات حالة هجران وتهرب قاعدة عريضة من الأساتذة عن المشاركة في الرقابة ، مما ينظر ببداية فقدان امتحانات المرحلة الثانوية مصداقيتها ، ويفرض على الفاعلين في مجال التعليم الثانوي النظر بجدية في هذه الظاهرة وأسبابها وكنه تهرب الأساتذة عن الرقابة والدفع بها لآخرين من خارج قطاع التعليم الثانوي أحيانا ، أو من