لم تسلم عبارة روصو التي تشكل جسر تواصل بين موريتانيا والسنغال من واقع الازدحام، وغياب تام للتباعد الاجتماعي، حيث تعرف ازدحاما غير مسبوق في الفترة لمالصباحية والمسائية
فالزائر يلاحظ دون كبير عناء حجم الفوضى، التي لا تخطئها العين، لحظة وصول العبارة وكذالك اوقات مغادرتها الى الضفة الاخرى "السنغال"