شكرا لكاتبنا الكبير وزميلنا علي كرم المتابعة وعلي هذه المعلومات الفضفاضة وارجو ان لاتكون قد كلفته عناء كبيرا في البحث عنها وعن اصحابها ..وان كان ليس ناطقا رسميا عن المعهد التربوي الوطني ولا حتي احد مستشاريه .ولا محاميه ..واهل مكة ادري بشعابها ؛؛؛ فقضية المعهد التربوي الوطني قضية وطنية يعاني منها الجميع وليست قضية اصول اوفروع قرابة نسب