
قبل ستة أيام كان لنا موعد مع زيارة للموت على متن طائرة الخطوط الجزائرية التي أقلتنا من العاصمة نواكشوط تجاه أولى محطات الرحلة إلى غزة... بفضول صحفي مشوب بفزع كنت أتصفح وجوه الركاب في مقصورة الدرجة الأولى، والطائرة تفرغ حمولتها من الوقود استعدادا للهبوط الاضطراري الثاني في مطار العاصمة نواكشوط..











