كنّا ثلاثة في السيارة: أنا، و أحد زملائي من الوزراء السابقين، و ولْ عوَّ يشدو على أثير راديو كوبنّي..و ما إن تحرّكنا حتى بدأ الزميل يكيلُ لي اللوم و العتب و النصائح بخصوص حضوري على "الفيسبوك"، قائلا: "يا محمد فال، هذا الحضور لا يُناسبك..اتركْهُ للشباب..أنت رجلٌ محترمُ..و مُسنٌ و لله الحمد..عارٌ عليك أن تُزاحم هكذا المُراهقين و تتعاطى معهم بهذه الدرجة
وصف القائد السابق لعملية "برخان" الجنرال الفرنسي المتقاعد مارك فوكواد المشكلة في الساحل بأنها "معقدة جدا"، مردفا أن "ما هو مؤكد أنه لا توجد بدائل أخرى عن مجموعة الساحل"، وذلك ردا على سؤال من الأخبار حول نصيحته كقائد عمليات سابق لقائد القوة المشتركة لمجموعة الساحل.
قد يكون التحزب أو الانتماء إلى الحركات السياسية، أو الحقوقية يتسم في بعض الأحيان ببعض السلبية؛ إن لم يكن في غالبه؛ لكن أن أكون وطنيا في جميع مواقفي السياسية؛ وغيرها أمر صعب.... في عُرْف الساسة أو الرأي العام الموريتاني اليوم... فما هي الأسباب في نتاج ذلك؟
حلف فضول للدفاع عن مجد محاظرنا، والذود عن إشعاع علمائنا الشناقطة
يتمعدد الموريتانيون ويخشوشنون منذ ألف وخمسمائة عام بين حاجزين : صحراء زاحفة ومعها أعجمية كاسحة، وبحور من المحيطات يستأسد فيها الغرب ، موانئ مراسي وقواعد غازية، وأقمارا صناعية تجسسية، وتجارة أتت على الأخضر واليابس، وسلبت كنه الأخلاق، ومجست
لم أكن لأوجه هذا التحدي المعلن لفسطاط الموالاة لولا ثقتي الكاملة بأني لن أجد مواليا شجاعا يرفعه. إني أتحدى الموالاة عن بكرة أبيها، إني أتحداها:حزبا حزبا، مبادرة مبادرة، فردا فردا، أن تشيد بمقابلة الرئيس مع "جون آفريك"، وأن تثمن التوجهات المعلنة للأخ الرئيس، والتي تقول بعدم ترشحه في رئاسيات 2019.
عم ارتياح واسع الأوساط السياسية الموريتانية وبخاصة أوساط المعارضة، أمس بعد التصريحات التي أدلى بها الرئيس محمد ولد عبد العزيز لأسبوعية «جون أفريك» الفرنسية وأكد فيها أنه غير مترشح للانتخابات الرئاسية المقررة 2019، وأنه لن يغير المواد المحددة لولايتي الرئاسة.
تستعد موريتانيا هذه الأيام لاستقبال إحدى أبرز سيدات الأعمال في الخليج الكويتية الشيخة نوال الحمود الصباح رئيسة الاتحاد العربي لمكافحة التزوير والتزييف.
حيث من المقرر أن تقوم سمو الشيخة نوال بزيارة إلي موريتانيا الثلاثاء المقبل،حيث من المتوقع أن تقوم بعدة أنشطة،وتلتقي سيدات أعمال موريتانيات.