نظمت المنسقية المقاطعية لحملة مرشح الإجماع الوطني على مستوى مقاطعة وادالناقة برئاسة الإطار محمد محمود ول المجتبى مهرجانا حاشدا فاق كل التوقعات في الحضور كما كيفا
وعكس هذا المهرجان الكم الحقيقيا لداعم للمرشح محمد ول الشيخ محمد أحمد ول الغزواني
على مستوى مقاطعة وادالناقة

قال الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز إنه لن يكون هناك شوط ثان في الانتخابات الرئاسية المقررة يوم 22 يونيو المقبل، مردفا أنه "من غير المقبول أن يكون هناك شوط ثان".

الخطاب الكامل لمرشح الإجماع

قال المترشح سيدي محمد ولد ببكر إن ترشحه للإنتخابات المرتقبة في 22 يونيو الجاري يمثل ضمانا للتغيير والاستقرار "اللذين يحتاجهما البلد أكثر من أي شيء آخر"، وأكد ولد ببكر في خطاب افتتاح حملته الإنتخابية بإعادة توزيع الثروة بصورة عادلة، وتحرير طاقات الشباب وإشراكهم بصورة أفضل في التنمية والحياة السياسية، وخلق آلاف فرص العمل للشباب عن طريق استغلال إمكانات

قال المرشح بيرام ولد اعبدي إن نظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز يأخذ عليه سعيه لنقل الشعب الموريتاني من الفقر إلى الغنى، ومن الخوف إلى الأمن والأمان، ومن التخلف إلى التقدم، ومن الكبت والديكتاتورية إلى الحرية والمواطنة ودولة القانون على حد تعبيره، وأوضح ولد اعبيدي خلال مهرجان افتتاح حملته ان النظام مارس ضده الدعاية في المساجد والإعلام وفي الخارج والداخل

أكد المترشح للرئاسيات محمد ولد مولود أن "التغيير قادم لامحالة وبشائره بدأت تلوح في الافق ومسيرة معركة تحرير موريتانيا بدأت الان وهي مسؤولية الجميع من شباب وشيوخ" على حد وصفه.

انطلقت على تمام الساعة صفر من صباح اليوم الجمعة على عموم التراب الوطني الحملة الانتخابية الممهدة لرئاسيات يونيو 2019.

ويتنافس في هذه الاستحقاقات التي يجري شوطها الاول في 22 يونيو الجاري، ستة مترشحين هم السادة:

- محمد الشيخ محمد أحمد الشيخ الغزواني

- سيدي محمد ببكر بوسالف

- برام الداه الداه أعبيد

تداول نشطاء على الفيس بوك سيارة تحمل صورا مكبرة للرئيس السابق معاوية ولد الطايع، وهي تتجول بشوارع العاصمة، وقد انقسم الرأي حول المغزي من رفع الصورة في هذا الوقت بالذات الذي تدخل فيه البلاد حملة انتتخابية استثنائية بكل المقاييس، هل يوحي بدعم لمرشح معين أم أنه تشويش عليه ومحاولة تذكير الشعب حملاتيا بتاريخ أحد المرشحين في تلك الحقبة أم مجرد استغلال لصور

شكا سكان حي كيهيدي هذا المساء من حريق شب منذ أمس في مكب للنفيات على تماس مع مرآب السيارات في المدينة في هذا الحي الواقع في قلبها.

رغم محاولاتها المتكررة لم توفق الفتاة (ج. ما) في النجاح ونيل شهادة الباكالوريا رغم اصرارها على مواصلة الدراسة فقررت ان تسلك طريقا جديدا وتكون قناصة من الدرجة الاولى في شوارع العاصمة متخذة اسلوبا غريبا في الإيقاع بضحاياه الذين تختارهم بعناية وتركيز