ارتبطت هذه الليلة في أذهان جيلي من الأطفال بأسطورة: "رَاصْ لَحْمَارْ" الرهيب الذي رُسِّخ في أذهاننا أنه يأتي لكل من لم تسمح له أمه..
فكنا نلوذ بالهدوء والأدب، والسَّمْع والطاعة، وهي تقترب، كي نُرْض الوالدات، فنحصل على السماح منهن، خوفا من راص لحمار..
ارتبطت ليلة 27 كذلك بأسطورة فَكِّ وثاق أهَلْ لَخْلَه، فكانت في أذهاننا ليلة مخيفة..