مثل البارحة أمام الشرطة الموريتانية بعض الشخصيات السياسية التي وردت أسماؤها في تقرير لجنة التحقيق البرلمانية التي اقترحها "الإخوان" -بمساعدة المعارضة الديمقراطية- والتي اعتمدتها الأغلبية، تزامنا مع الجدل السياسي حول "المرجعية" داخل الحزب الحاكم.
توقع محللون ان يكون اغلب اعضاء الحكومة الثانية في عهد الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني من الفنيين مع احتمال دخول سياسيين محسوبين على المعارضة
نظرا للتقارب الحاصل بين الرئيس ولد الغزواني، وبعض أحزاب المعارضة؛ حيث يفترض أن ينعكس ذلك التقارب بتمثيل المعارضة في الحكومة
تكهن مؤسس شركة "مايكروسوفت" بيل غيتس بأن العالم سيواجه أزمة بيئية ستكون تداعياتها أسوأ من أزمة فيروس كورونا.
وكتب بيل غيتس في مدونته، أنه "مهما كان الوباء مروعا، قد تكون تغيرات المناخ أسوأ من ذلك".
شرعت السلطات القضائية منذ امس الجمعة في استجواب عدد من المسؤولين حول شبهات فساد أثارها تقرير صادر عن لجنة تحقيق برلمانية أحيل إلى القضاء مطلع الأسبوع الجاري.
ويتعلق الأمر بعدد من الوزراء والمسؤولين كانوا على صلة بملفات قال البرلمان إن فيها شبهات فساد، جرت خلال السنوات العشر الماضية التي حكم فيها البلاد الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.
اكدت مصادر صحفية ان سيدة على الاقل لقيت حتفها وأصيب 3 من أفراد أسرتها بجروح متفاوتة جراء إصابتهم بصاعقة رعدية في قرية الرشيد ببلدية أغورط بولاية لعصابة.
وفي ولاية گورگول غمرت الأمطار الحاجز الرملي لمدينة "امبود"، وهو ما شكل تهديدا لحياة السكان.
يتوقع بعض المراقبين ان يتم الافراج عن تشكيلة الحكومة الجديد التي ستخلف حكومة تصريف الأعمال التي استقالت يوم امس على خلفية اتهام بعض اعضائها بالفساد من طرف لجنة التحقيق البرلمانية
اكد مصدر اعلامي ان الشرطة في مفوضية تيارت رقم 2 حصلت على معلومات تفيد بوجود قاتل زوجته في "تيارت" في منتصف الشهر الفارط في نواذيبو.
وحسب ذات المصادر فإن تعاونا وثيقا بين الإدارة الجهوية لأمن ولاية نواكشوط الشمالية والإدارة الجهوية لأمن ولاية نواذيبو يعمل على قدم وساق للتأكد من المعلومات وضبط المتهم في حالة التأكد من ذلك.
ارتفعت أعداد الإصابات بفيروس كورونا المستجد في القارة الإفريقية إلى مليون حالة، وتم تسجيل أكثر من 21 ألف وفاة، لكن الخبراء يشككون في أن أعداد المصابين تبلغ أضعاف الأرقام الرسمية بسبب ضعف المنظومة الصحية في بلدان القارة السمراء.