وصفت اللجنة الموحدة للمتابعة والتنسيق في قضية الصحفي إسحاق ولد المختار، المختطف في سوريا منذ 2015، تعاطي الدولة مع ملفه بأنه دون المستوى المطلوب مسجلة باحتجاج تقاعس الدولة الموريتانية في القضية، “رغم المطالبات المتكررة، والمناشدات الإعلامية والحقوقية، وما يقتضيه الواجب الوطني والإنساني في هذا الاتجاه وفق ييانها
واضافت أن معطيات مؤكدة، تردها منذ اختطافه، ” عن الجماعة المختطفة، والسجون التي يُحتجز بها الزميل إسحاق، وقد كانت من بينها معلومات دقيقة عن مكان الاحتجاز، والجماعات المسلحة المسؤولة عن الاختطاف.مشيرة إلى أنها أحالتها إلى “الجهات المختصة في الدولة للاستعانة بها في جهود البحث والتنسيق… إلا أن جهودها ظلت قاصرة ودون المستوى المطلوب.”
وأكدت أن ذلك ” فوت الكثير من الوقت، وأهمل عشرات الفرص المتاحو محملة قناة “سكاي نيوز عربية” التابعة لدولة الإمارات، “المسؤولية التامة عن سلامة اسحاق الذي اختفى مبتعثا من قبل القناة هناك
