قالت مصادر اخبارية متطابقة إن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز سيعلن البداية الفعلية لنشاطاته السياسية في غضون اسابيع قليلة حيث سيستهلها بجولة داخلية ستقوده الى عواصم ولايات الوطن
وحسب بعض التسريبات التي يتناقلها البعض على مواقع التواصل الاجتماعي فإن الرئيس يدرس خيارات من بينها الدخول من بوابة احد الاحزاب السياسية المنضوية تحت لواء الاغلبية لتكون حزبه السياسي الجديد الذي سيواجه به النظام الحالي
وفي انتظار ذالك يكثف انصار الرئيس السابق من حراكهم على مواقع التواصل الاجتماعي من خلال نشر مقاطع فيديوهات وصور توثق بعض نشاطاته الداخلية والخارجية ايام كان رئيسا للدولة
