فضيحة جديدة هذه المرة بطلها اجنبي يدير فرع شركة معروفة وضحيتها فتاة في سن( 22) جاء بها شقيقها الذي تريطه علاقة بالمدير المذكور وطلب منه تشغيلها فقبل دون تردد وجعلها بالقرب منه بحكم علاقته بشقيقها وظلت الامور على مايرام لازيد من شهرين
اعتقدت الفتاة المسكينة ان مديرها بات بمثابة شقيقها نظرا لمعاملته الطيبة والمتميزة لها قبل ان يكشف لها عن وجهه الثاني فجاة ودون سابق انذار ويحاول ارغامها على ارتكاب امور فاضحة ومخلة بشرفها
ذات يوم طلب منها مساعدته في المنزل بحجة ان لديه ضيوف ويريد اكرامهم على الطريقة الموريتانية فستجابت الفتاة واخبرت اهلها بالامر و وافقوا لتكتشف لاحقا انها مجرد حيلة ومخطط خبيث منه فبعد ان وصلت المنزل وادخلها الحارس تفاجئت بالهدوء الذي يسود المكان لكنها واصلت الصعود الى حيث ينتظرها ولم يخطر ابدا على بالعا انه يفكر في امور غير تلك التي اخبرها عنها
غير انها كلما اقتربت منه خطوة اتضح لها انها وقعت في فخ خطير
وصلت حيث يجلس مديرها ثم بادرت بسؤاله اين الضيوف ولماذ كل هذا الهدوء ؟ اجابها تفضلي اجلسي الضيوف اعتذروا واليوم انتي هي الضيفة
تفاجئت الفتاة بحركات مديرها ومحاولته مصافحتها
قالت له حسنا ساعود الى حين ان تبرمج الموضوع مجددا فاجابها لا لا لديناةحديث خاص في اطار العمل ينبغي ان اخبرك به وبدا يقترب منها قبل ان يمسك بها حسب اقوالها ويحاول اغتصابها ....
اخبرت الفتاة اهلها بمحاولة مديرها وبتفاصيل القصة لينطلق اخوها مسرعا نحو منزل صديقه وخلفه والدها ولولا تدخل حراس المنزل لكانت كارثة حقيقية
يتواصل
