في مشهد لا يصدق، ظهر بضعة معلمين أفغان يسبحون في النهر بغية الوصول إلى مدرستهم المتهالكة في مقاطعة نانجارهار بشرق البلاد.
فكل صباح، يشق معلمو مدرسة بيلي الثانوية في أفغانستان طريقهم إلى النهر حاملين ما يشبه الأنابيب للعبور حيث يجدفون سريعاً بطوافاتهم للوصول إلى الجانب الآخر من النهر الذي يبلغ عرضه 46 مترًا