رصدت التلسكوبات في مارس الماضي ثُقباً هائلاً مٌريباً في الشمس، إذ يَظهرُ هذا الثقبُ على شكل بُقعةٍ سوداءَ كبيرة، ويُقدر العلماء أنه أكبر من حجم الأرض بعشرين مرة.
هذا الثقب يطلق الملايين من الرياح الشمسية الضارة، التي قد تؤثر على المجال المغناطيسي للأرض والأقمار الصناعية.