
إهانة ما بعدها إهانة تلك التي تعرض لها الوزير القوي إسلكو ولد إزيد بيه، وهو يستبدلُ حسب التوازنات بسيدة لم تكن في العير ولا في النفير، رغم انهماكه في التحضير لقمة الأشقاء الأفارقة، وعلى الرغم من أن تسمية خلفه هو مجرد عربون مقدم للملكة العربية السعودية على جهود الرجل في اليمن الجريح.