
تواصل الأجهزة الأمنية عمليات تفتيش في مختلف أنحاء العاصمة تستهدف توقيف السيارات والتدقيق في هويات ركابها، وذلك جنبا إلى جنب مع عمليات التحقيق العادية بعد أن تم نقل مجريات هذا التحقيق إلى مقر فرقة الشرطة الخاصة بقضايا القصر في ولاية نواكشوط الغربية وفقما أورده موقع ميادين.