اننقد بشدة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، خلفه الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني مشيرا الى ان تدخله في تسيير حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم، غير دستوري متعهدا بالتصدي له بكل الوسائل، وفق مصادر خاصة تحدثت لـ «صحراء ميديا».
نطقت المحكمة المختصة في مجال الاسترقاق شرقي موريتانيا بالاحكام في حق ثلاثة أشخاص متهمين بممارسة الاسترقاق، وحكمت عليهم بالسجن فترات تتراوح ما بين 10 و15 سنة.
حالة من التمرد وردود الافعال غير المتوقعة شهدتها كتيبة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز منذ اعلانه يوم امس التصدي للرئيس غزواني والخروج على الشرعية الحزبية واعتبار الحزب ملكا خاصا له
وتتواصل الانسحابات من صفوف الرئيس السابق حتى اقرب المقربين اليه و وزيره الأول الذي اثار الجدل بتصرفاته وتحالفاته وظل هو متمسكا به يخرج اليوم باعلان مثير متنكرا لرئيسه الذي ظل سندا قويا له انه السياسة والطمع في الحاكم واشياء اخرى
افادت مصادر صحفية ان عددا من قادة الأركان الغوا أسفارهم التى كانت مبرمجة إلى أكجوجت بشكل متزامن، وسط حديث متداول عن اجتماع أمنى، لبحث التطورات الحالية بالبلد، والتحضير للحدث الأبرز بموريتانيا.
ناشد الناطق باسم الحكومة سابقا سيدي محمد محمد الرئيس السابق ولد عبد العزيز بكلما بينهما أن يتوقف عما يخطط له من انقلاب على الشرعية والا فإنه سيتم التصدي له..
بلغت ميزانية وزارة النقل في مشروع قانون المالية ، 3221111405 أوقية جديدة وهو مبلغ ضخم يقول البعض مقارنة مع اداء القطاع المتواضع الذي عجز عن ترميم طرق قصيرة او القضاء على الحفر الخطيرة على محاو طرقية حيوية وقد حصدت ارواح الكثيرين اضافة الى فوضوية النقل واشاء اخرى
ذكر مصدر اخباري نقلا عن مصادر عليمة أن مدير ديوان ولد الغزولني محمد احمد ولد محمد الامين رفض السماح لكل من سيدنا عالي ولد محمد خونه و وزير النفط محمد ولد عبد الفتاح طلبا بلقاء رئيس الجمهورية حيث محمد ولد الغزواني، حيث قدما لتقديم للاعتذا له بعد حضورهم لاجتماع تراسه الرئيس السابق ولد عبد العزيز ن
أكدت مصادر اخبارية عليمة أن تعليمات عليا صدرت للقائمين على تسيير حزب الاتحاد من أجل الجمهورية بضرورة البحث عن مقر جديد للحزب ، غير المقر الذي انتقل إليه مؤخرا و الذي يملكه الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز الذي كان قد اشتراه من سيدة الأعمال اغلانه بنت الغرابي.