وقعت مجموعة من بائعات الهوى في فخ رجال الأمن مؤخرا بعد متابعة دقيقة لتحركاتهن في مواقع باتت معروفة لدى الجميع من ضمها الشوارع المحاذية لكرفور مدريد والعيادة المجمعة وشوارع واقعة امام المقاهى التونسية بقلب العاصمة انواكشوط وشوارع اخرى
يحضر هذه اللحظات الرئيس محمد ولد الغزواني اليوم بقصر المؤتمرات في نواكشوط، على حفل تسليم جوائز شنقيط لسنة 2019 للفائزين بها، وذلك لاول مرة منذ اشراف الرئيس السابق سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله على توزيعها في ديسمبر من عام 2007 .
اثارت تغريدات تم تداولها يوم أمس باسم الرئيس الموريتاني السابق جدلا كبيرا في مواقع التواصل الاجتماعي بين مصدق ومشكك قبل ان يخرج ابنه بدر ولد محمد ولد عبد العزيز ويؤكد ان لا صلة لوالدهبأي من الحسابات المنشورة؛ باسمه
ولد عبد العزيز قال ان الرئيس السابق لا يتوفر على أي حساب على شبكات التواصل الاجتماعي.
اكدت مصادر متطابقة ان الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني يدرس مع وزير دفاعه الفريق حننا ولد سيدي مقترحا تقدم به الاخير يتضمن تغييرات كبيرة على مستوى قادة المؤسسة العسكرية
واضافت المصادر أن هذه التغييرات ستشمل قادة بارزين سيتم تغيير مواقعهم وذالك على النحو التالي :
أفرجت محكمة ولاية تيرس الزمور، يوم أمس الاثنين، عن المدان الولي سعد بوه ولد الخليفة، أحد سجناء الخزينة العامة منذ أكثر من خمس سنوات
وكان ولد الخليفة قد حكم عليه بالسجن خمس سنوات ودفع غرامة تصل إلى أكثر من نصف مليار أوقية قديمة.
وبعد أن أنهى سنوات السجن أمر وكيل الجمهورية في تيرس الزمور بإيداع المدان في السجن من أجل الإكراه البدني.
غرد الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز وفق ماتناقله نشطاء على فيس بوك - معلقا على الازمة السياسية التي تشهدها البلاد منذ عودته الى ارض الوطن قبل عدة اسابيع
وكتب الرئيس على حسابه في توتير : إن الازمة السياسية الحالية هي تجسيد الانتهازية ...و واجبنا اليوم هو معالجات الأمر لتحصين وتحسين الاجيال القادمة"
لاول مرة منذ تسلم زوجها الرئيس الموريتاني الحكم ظهرت اليوم السيدة الاولى مريم بنت محمد فاضل، اليوم الاثنين في نشاط حكومي رسمي بالعاصمة انواكشوط الى جانب عدد من أعضاء الحكومة