غرمت شركة بريطانية سيدة بمبلغ يفوق 100 ألف دولار، بسبب سلوكها الخطير، الذي غير من مسار إحدى رحلاتها، ودفع سلاح الجو البريطاني للتدخل بمقاتلاته، في حادثة كادت تسبب في وقوع مأساة.
أقدم منم في إحدى القرى التابعة لمقاطعة غابو بولاية كيدماغا جنوبي موريتانيا على قتل شقيقه ونجل شقيقه بعد خلاف بينهما على أبقار.
وقالت مصادر محلية إن المنمي الذي ارتكب جريمة القتل يقطن قرية يسكنها مبعدون عائدون من السنغال، وإن قتل ابن شقيقه عبر طلقتين ناريتين من بندقة صيد، فيما قتل شقيقه عبر ضربه بفأس كانت بحوزته.
قالت مصادر موثوقة لموريتانيا الحدث إن الحكومة الموريتانية تعكف على دراسة مقترح يتضمن زيادة معتبرة لرواتب افراد القوات المسلحة الوطنية من ضباط وضباط صف وجنود وذالك قبل ايام قليلة من مغادرة الرئيس الحالي ولد عبد العزيز للسلطة و وصول رفيق دربه ولد الغزواني
شهد مستشفى الشيخ زايد بنواكشوط ولادة توأمين ملتصقين (سيامي )
وضعية التوامين مستقرة صحيا لكنهما بقلب واحد ورئة واحدة وفتحة شرج واحدة
وقد تم على عجل استدعاء فريق طبي يضم جراحى أطفال ومخدرين وأطباء أطفال لإجراء عملية فصل للتوأمين خاصة وأن أحدهما يعيش على حساب الآخر نظرا لوجود قلب واحد ورئة واحدة
أقدمت عناصر من خفر السواحل قبل قليل حيث كانت تطارد مجموعة من البحارة في منطقة تبعد 50 كلم شمال العاصمة تسمى انخيله اقدمت على تكسير ابواب دكان دون مشورة ملاكه وتركه مفتوحا على مصراعيه دون مراعاة التداعيات وتشتبه عناصر خفر السواحل على ما يبدو في احتوائه على تجهيزات تحظرها خفر السواحل على الصيادين التقليديين..
ذكرت مصادر اخبارية نقلا عن مصدر من دائني الشيخ الرضى ان ماتم تداوله مؤخرا من ابزاء بخصوص تحرك السلطات الموريتانية لتسوية ملف الديون عاري من الصحة الأنباء وان تلك الاخبار غير دقيقة مشيرا الى أن الحال يتطور من الأسوء الى الأسوء حيث أن السلطات برهنت على عدم المبالاة بقضيتهم كما أن أعضاء مكتب الشيخ الرضى يحتمون بوحدة من الشرطة تمنع الاقتراب منهم ،وأضاف ا
أوقف الجيش الموريتاني، اليوم السبت، ستة موريتانيين كانوا ينقبون عن الذهب في منطقة الشكَّات، وهي منطقة عسكرية مُغلقة على الحدود مع الجزائر ومالي، في أقصى شمال شرقي موريتانيا.
وسبق أن منع الجيش دخول هذه المنطقة العسكرية المغلقة على المدنيين، وحذر من ذلك لأن مطاردات تحدث فيها مع المهربين، وكثيراً ما يختلط المهربون بالمنقبين في هذه المنطقة.