قالت مصادر اعلامية إن الاجهزة الامنية وبعد بحث وتمشيط لاحد أحياء ملح الليلة البارحة تمكنت من ضبط عاصبة كانت قد وصلتها معلومات دقيقة عن وجودها بالحي حيث تنشط في تجارة الرذيلة والمخدرات وتضم شبانا وفتيات

عيين المندوب العام لوكالة التضامن الوطني ومحاربة الإقصاء “تآزر” منسقين لهذه الهيئة المعنية بمحاربة الفقر وانشاء مشاريع تنموية في بعض مناطق الفقر

وقد شملت التعيينات السادة:

د. لمام ولد عبداوه منسقا لبرنامح امل،

د.السالك محمد احيد منسقا لبرنامج البركة،

المهندس عبد القادر ولد محمد منسقا لبرنامج داري،

طالبت وزارة الصحة في رسالة وجهتها امس للمواطنين بإبلاغ السلطات الصحية عن أي حالة مشتبه بإصابتها بفيروس “كورونا” الذي يضرب العالم الان
ودعت الوزارة جميع المواطنين لاخذ احتياطاتهم من فيروس “كورونا” بعدظهور عدة حالات في دول مجاورة

وقالت وزارة الصحة في رسالة نصية وجهتها للمواطنين على هواتفهم ” فيروس كورونا لم يأت بلادنا، لكنه يقترب”.

بعد الجريمة المروعة التي اهتزت العاصمة على وقع صدمتها وراح ضحيتها شاب في مقتبل العمر ذبحا تهتز منطقة تنسويلم من ناحية الزعتر على وقع جريمة اخرى هذه المرة ضحيتها صبي والمفاجئة ان مرتكب الجريمة ليس لصا او عصابة وانما سيدة

خضع الرئيس السابق محمد ولد عبدالعزيز لفحص فيروس كورونا فور وصوله مطار ام التونسي الدولي عائدا إلى العاصمة نواكشوط، بعد رحلة قصيرة قادته الى من لاس بلماس.

وبعد اسبوع خارج الوطن عاد ولد عبد العزيز على متن طائرة الموريتانية للطيران، والتي حطت في مطار نواكشوط الساعة: 22:28 دقيقة.

أفادت وسائل إعلام أمريكية بأن السلطات السعودية اعتقلت ثلاثة من كبار أمراء العائلة المالكة.

وذكرت صحيفتا وول ستريت جورنال ونيويورك تايمز الأمريكيتان أن "الاعتقالات جرت خلال اليومين الماضيين، وأن من بين المعتقلين الأميران أحمد بن عبد العزيز،شقيق الملك السعودي، ومحمد بن نايف، ولي العهد السابق، اللذين اتهما بالخيانة العظمي".

ماتزال صدمة جريمة القتل البشعة التي وقعت قبل ايام بتنسويلم تخيم على الكثيرين وتثير غضب الجميع لبشاعتها وطريقة تنفيذها

اقدمت السلطات الموريتانية قبل ايام على ترحيل عدد من السياح الايطاليين بعد محاولتهم التهرب من الحجز الصحي الذي تتبعه موريتانيا خاصة مع مواطين بعض الدول التي ينتشر فيها فيروس كورونا

تعرض امام مسجد بتفرغ زينه لعملية احتيال في مكان مشبوه قيل إنه دخله ظنا منه انه المنزل الذي يبحث عنه في مقاطعة لكصر قبل ان يجد نفسه فجأة في وكر للدعارة تديره مواطنة سنغالية
،وحسب المصدر الذي اورد الخبر فإن الإمام دخل في خلاف مع إحدى النساء بالوكر بسبب سرقة بعض النقود من جيب سرباله ليضطر لابلاغ الشرطة بالامر لدورية من من اجل استرجاع ماله

أقدمت امرأة في العقد الثالث من العمر على قطع رأس والدتها بالسكين والمقص، ثم انتزعت دماغها وحملته في حقيبة لتقبله أمام أحد أصدقاء العائلة.