
يعاني 10% من سكان الدول المتقدمة من الأرق المزمن، في حين يتأثر حوالي 25% من سكان الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بالأزمة نفسها.
يعتبر الأطباء الأرق أكثر الاضطرابات شيوعا وأقلها علاجا، ويرتبط بالخوف والقلق، ويستهدف النساء البالغات والأطفال الذكور أكثر من غيرهم، في وطننا العربي، وفق نتائج مقياس الأرق في المنطقة العربية، لعام 2017.