شهدت مدينة النعمة اليوم جريمة قتل مروعة راح ضحيتها شاب لاناقة له ولا جمل في مشجارة وقعت امام محله التجاري حسب مصدر اخباري محلي
وحسب المعلومات الواردة من هناك فإن شابا نقل على جناح السرعة اليوم الى المستشفى قبل ان يلفظ انفاسه الاخيرة بعد ان حطم احد المتشاجرين صخرة على راسه دون معرفة دوافعه الى ذالك

افادت مصادر إعلامية أن أوامر عليا من الرئيس صدرت اليوم لمفتشية الدولة العامة بفتح بحث والتحقيق مع شخصيات وزراء ومدراء في النظام السابق وأخرى ماتزال في مناصبهأ حول تهم فساد كشفت التقارير التي أفرجت عنها محكمة الحسابات ضلوعهم فيها.

الخلافات حول مرجعية الحزب أخذت مسارات متعددة وتسببت في توتر العلاقات بين صديقين ورفيقين تبادلا السلطة في مشهد مهيب واتفقا على بعض الامور والشروط الخفية يقول المقربون منهما

اصدرت المحكمة الجنائية في مدينة نواذيبو أمس حكما بالسجن 10 سنوات في حق مغتصب الطفلة "وردة"، وبغرامة مالية تصل 100 ألف أوقية جديدة.

وكان المتهم بالاغتصاب، وهو حارس مدرسة في نواذيبو، قد أوقف قبل أشهر، وانتشرت القضية على نطاق واسع داخل البلاد وخارجها.

بعد أن تأكد لدى البنك المركزي الموريتاني وهو الجهة الوصية على البنوك الوسيطة في البلد من أن مصرف موريتانيا الجديد على حافة الإفلاس بسبب فوضى التسيير التي كانت إدارته السابقة تمارسها وأن المصرف عاجز عن القيام بالتزاماته أمام زبناءه .

طالب عدد من النواب بإنشاء لجنة تحقيق لتقصي الحقائق حول جملة من المشاريع والصفقات التي عرفتها فترة حكم الرئيس السابق محمد ولد عبدالعزيز.
و وقع نحو 24 نائبا على على مقترح توصية انشاء اللجنة التس تهدف حسب النواب الى حماية المصلحة العامة، وإرساء حكامة رشيدة في تسيير الشأن العام"، كما أنه "حفاظ على مستقبل الأجيال".

تعقد الحكومة بعد لحظات اجتماعها لاسبوعي بالقصر الرئاسي في نواكشوط برئاسة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني وسط حديث عن تعديل جزئي في هذه الحكومة التي شكلت قبل ازيد من اربعة اشهر وبالتالي قد يكون هذا الاجتماع هو الاخير لبعض الوزراء

افادت مصادر اخبارية أن عددا من الاطفال اصيبوا بتسمم جراء استعمال بعض الإدوية وتم نقلهم على جناح السرعة الى المستشفيات لتلقي العلاجات

فقد وصل الى مستشفي الامومة والطفولة بانواكشوط اثنين من الاطفال فيما ينتظر وصول خمسة عشر آخرين من ألاك بينما وصلت حالاين لمستشفى الاك

يستعد أعضاء مجلس الشيوخ، الذي تم حله قبل عامين لركوب موجة الاحداث السياسية المتقلبة التي تعيش البلاد على ايقاعها الان لدفع النظام الجديد الى التراجع عن التعديلات الدستورية الأخيرة التي بموجبها تم حله
وقد اجمع اعضلء مجلس الشيوخ (السابقين) في اجتماعهم يوم امس على التمسك بشرعيتهم لأن عملية تعديل الدستور من أجل حل مجلسهم لم تكن دستورية

اثارت افتتاحية مدير اذاعة موريتانيا محمد الشيخ سيدي محمد غضب رئاسة الجمهورية التي طلبت من الوزير الوصي اصدار اوامر عاجلة الى المدير بالابتعاد عن تمجيد النظام بهذه الطريقة